• تحوي متاحف مصرالعديد من الآثار من جميع العصور بدءاً من الدولة القديمة وحتى العصر الحديث، وتصور حضارة مصر وثقافتها وفنونها وصناعاتها خلال هذه العصور،تشهد على عظمة الفنان و الإنسان المصري .
  • للقاهرة سحرها وجلالها الذي يشيع في الإنسان فخره بهذا التراث العريق،تحتضن القاهرة الأهرامات الثلاثة إحدى عجائب الدنيا السبع القديمة ، والتي أثبتت التفوق الهائل للقدماء المصريين في فن العمارة وعلوم الهندسة والطب والتحنيط وغيرها
  •    تزخر مصر بكثير من مقومات السياحة الدينية والتي  تجعلها فريدة من نوعها تتحدي الزمان في شموخها وعظمتها،والتي  تشمل المواقع ذات الأهمية الدينية في الديانات الثلاث الإسلامية والمسيحية واليهودية
  •  أبدع الإنسان المصرى وقدم حضارةعريقة سبقت حضارات شعوب العالم حضارة ،حضارة رائدة فى ابتكاراتها وعمائرها وفنونها، حيث أذهلت العالم والعلماء بفكرها وعلمها.
  • وهب الله سبحانه وتعالي سيناء طبيعة ساحرة تتنوع ما بين الجبال بكل أنواعهاوألوانها..شواطئها بانوراما تتعانق فيهاالمناظرالطبيعيةالخلاّبة..وسيناءهي الأرض المقدسة بكونها معبرا لأنبياءالله عز وجل..وتعدسيناءكنز سياحي ثمين تم اكتشاف جزءمنه فانبهر بهاالعالم
وصف الإعلان
دليل مصر السياحي
 دليل مصر السياحي

القاهرة الاسلامية

الاثنين، يناير 02، 2012 التسميات:
 القاهرة الاسلامية
---------------

- بدايات القاهرة الاسلامية...عندما جاء العرب لفتح مصر بقيادة "عمرو بن العاص"عام 640 ميلادية ،حيث أسس العاصمة الإسلامية العربية الأولي "الفسطاط" والتي كانت تعرف بمدينة مصر، بالقرب من حصن بابليون .

- وأقام "عمرو أبن العاص" في وسط مدينة الفسطاط مسجده العتيق وهو يعد أول مسجد يؤسس ليس في مصر فقط بل في أفريقيا كلها الذي ما زال قائما حتى الآن .

- أسس العباسيون مركزاً أخر لدولتهم يقع في الشمال الشرقي من الفسطاط وسميت مدينة "العسكر" في عام 751 ميلادية وبمرور الأيام اتصلت العسكر بالفسطاط وأصبحت مدينة كبيرة .

-أسس"أحمد بن طولون"مؤسس الدولة الطولونية مدينة "القطائع" سنة (256 هـ - 869 م) في الجانب الشمالي من مدينة  "العسكر" وأقام في وسطها مسجداً جامعاً يعد من أكبر مساجد العالم الإسلامي وأروعها الذي ما زال قائما حتى الآن،

-أماالقاهرة فهي المدينة التي أنشأهاالقائدالفاطمي" جوهرالصقلي " سنة (358 هـ - 969 م) شمالي مدينة الفسطاط وبناها في ثلاث سنوات وأطلق عليها اسم "المنصورية"

- ثم جاء الخليفة" المعز لدين الله الفاطمي "في عام 972 ميلادية ، وجعلها عاصمة لدولته، وسماها " القاهرة " وهو اسمها الحالي .

- وأقام في القصر الذي بناه جوهر، وأصبحت القاهرة منذ ذلك الحين مقرا للخلافة الفاطمية، وشهدت القاهرة أزهي أوقاتها آنذاك من الازدهار بحكم كونها عاصمة للدولة الفاطمية وكانت مساحتها على حوالي 340 فدانا،

- وأحيطت العاصمة بسور من الطوب اللبن وجعل له أبوابا في جهاته المختلفة من أشهرها باب  زويلة  وباب النصر وباب الفتوح  . ولم تطل الحياة بالمعز في القاهرة ليشهد ثمار ما أنجزته يداه، وكان أول خليفة فاطمي يحكم دولته من القاهرة، عاصمته الجديدة.

- وقد اتسعت هذه المدينة شيئاً فشيئاً ونمت نمواً ملحوظاً وتبوأت مكانتها المرموقة في ظل الخلفاء الفاطميون واتصلت مبانيها بمباني المدن الإسلامية الثلاث السابقة (الفسطاط – العسكر – القطائع) وصارت تؤلف معاً أكبر المدن الإسلامية في العصور الوسطي .

- وأصبحت القاهرة من أهم مراكز الإشعاع الثقافي في ذلك الوقت وتم إنشاء "دار الحكمة ودار للكتب" في قصر الخلافة تعد من أضخم ما عرف في العصر الوسيط وأقام الفاطميون أيضاً الجامع الأزهر وهو أول عمل فني معماري لا يزال قائماً حتى اليوم وأصبح ذا شهرة عالمية ويحتل مركزاً مرموقاً في العالم الإسلامي  .

- وعندما انتهت "الدولة الفاطمية" على يد" صلاح الدين الأيوبي" سنة (567 هـ - 1171 م)، وأقام مكانها الدولة الأيوبية التي استمرت 82 عاما حتى عام (648 هـ - 1250 م)

- سرعان ما تزعمت القاهرة قيادة العالم الإسلامي في عصر صلاح الدين الأيوبي فقد كانت الدرع الواقية للعرب والإسلام إذ وقع عليها العبء الأكبر في إخراج الصليبيين من المشرق العربي 
- وقد أحاط صلاح الدين عواصم مصر الإسلامية الأربع السابقة وكذا قلعة الجبل التي بناها لحماية القاهرة بسور واحد يمتد من قاهرة الفاطميين شمالاً إلي منطقة اثر النبي جنوب مدينة الفسطاط ولا تزال أجزاء كثيرة منه باقية حتى اليوم  ..

- وقد اتخذت القلعة منذ عهد صلاح الدين داراً للملك حتى عصر الخديوي إسماعيل حين نقل مقر الحكم إلي قصر عابدين   

- بهرت القاهرة الأتراك العثمانيين عندما دخلوها عام 1517 م بسبب ما كانت عليه من عمران متسع ومنشآت معمارية كثيرة العدد فخمة البناء موزعة في أحيائها الكثيرة التي نمت وازدحمت في عصورها التاريخية المتعاقبة















  

0 التعليقات:

إرسال تعليق

تابعنا علي

 
دليل مصر السياحي © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates